ليلة القدر

[أحمد يوسف]

اقتباس المشاركة : أيمن محمد

ولم ينقص ولم يتزعزع يقيني بالدعوة ولله الحمد ، فمن يشكر الله تعالى ، فالله تأذن لهُ بالزيادة ، وفد يظن البعض بأن الشكر هو كلمات نقولها بألسنتنا !
لا والله ، بل الشكر بالأفعال ، وكلاً حسب وسعه ، وأقلّ الشكر هو صلوات التطوع ، وأعظم الشُكر هو الإنفاق في سبيل الله تعالى

وخير وأعظم سبيل في الله ، هو سبيل الدعوة وإمامها بالحق ، فمن أراد الزيادة بالثبات واليقين ، فعليّه بشكر الله تعالى

والله هو الغني الحميد ، لا يريد منكم رزقاً ولا يريد أن تطعموه ! سبحانه وتعالى
إنما من يشكر يشكر لنفسه ، فسارعوا وسابقوا بالخيرات أحبتي في الله ،

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

— انتهى الاقتباس من أيمن محمد

اقتباس المشاركة 20770 من موضوع معنى الشكر ..

الإمام ناصر محمد اليماني
26 -09 - 1432 هـ
26 - 08 - 2011 مـ
07:53 صباحاً

[ لمتابعة رابط المشاركة الأصليّة للبيان ]
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=20763
ـــــــــــــــــــــ


معنى الشـــــــــكر ..

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جدّي محمد رسول الله وآله الأطهار وجميع أنصار الله إلى اليوم الآخر..

فأمّا شكر العبيد للربّ المعبود فهو: الاعتراف أنّه الله لا إله إلا هو الذي خلقهم وحده لا شريك له ليكونوا له عابدين، ومن ثمّ يعبدونه وحده لا يشركون به شيئاً فيتنافسون في حبّ الله وقربه حتى يرضى.

وأمّا شكر الله لعبيده فهو: أن يتقبّل منهم عبادتهم فيشكر سعيهم إلى ربّهم ويضاعف أجرهم، تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنَّ هَـٰذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُورًا ﴿٢٢﴾} صدق الله العظيم [الإنسان].

أخوكم الإمام ناصر محمد اليماني .
________________

اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..

[طريقالحق]

اقتباس المشاركة : احمد يوسف

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوان نفس الرحمن
حبيبي في الله الغالي طريقا الحق سوف اجيبك باذن الله واضع مشاركتي في قسم الهداية في موضوع قصة هدايتي.
وارفق البيانات التاليه من لم يقراءها
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

المشاركة محذوفة أو لا توجد أصلاً، رجاء مراسلة الإدارة.

المشاركة محذوفة أو لا توجد أصلاً، رجاء مراسلة الإدارة.

— انتهى الاقتباس من احمد يوسف

بكل تقدير وأعزاز وإحترام أشكرك أخي الحبيب الغالي تاج الراس.

- - - تم التحديث - - -

أما أنا وأعوذ بالله من الغُرور والغَرور... فقد إطلعت على موقع الإمام المهدي الحبيب الغالي من قبيل الصدفة وانا بصدد البحث عن أمور دينية وتلك كان هوايتي وطبيعتي وأكثر ما أحبه في حياتي منذ الصف الثامن في المدرسة... وبينما كنت أتصفح الموقع وأقرأ هنا وهناك وجدت فتاوى للإمام وتأويلات لآيات وشروحات تضع كل ما تعلمته طول سنوات بحثي في الدين على هامش مخلفات علوم الدين. ولا انكر أنني في ذلك الوقت قد أخذتني العزة بالإثم، فكان مني ما صدر بحق الإمام من الفاظ لن أغفر لنفسي عليها حتى يغفر لي حبيبي ونور قلبي وقرة عيني الرحمة المهداة وإني والله كما نقول عندنا في اليمن (مُحَكّمك يا إمامي فيما صدر مني دون علمك وأنت كريم بفضل ربٍ كريم)!

عموماً، بعد قرابة 4 أشهر وجدت أصراري على ما عندي من علم ينهار كرماد أشتدت به الريح في يومٍ عاصف. وفي ظل ذلك كنت أضع على الخاص ما يتبادر إلى ذهني من أسئلة ونقاط غير مفصلة (لحكمة من الله) في بيانات النور وأرسلها إلى إمامي الكريم الذي لم يكن يبخل عليّ بالإجابة في البعض ويترك البعض الآخر لحكمة سرعان ما أتضحت لي فيما بعد. ومن منطلق إستراتيجية كنت قد أعتدت أتباعها في هكذا أمور، بدأت في مناقشة ما اطلعت عليه من بيانات الإمام الكريم مع الآخرين من العلماء والأصدقاء والأقارب ممن أعتدُّ برأيهم ومشورتهم وفي مناجاتي للحبيب الأولي الأقرب إليّ من حبل الوريد والذي لم يعد أمامي سوى السجود بين يديه بكل خضوع وإخلاص وتودد وتوسل سائلاً إياه أن يرحم ضعفي وإنكساري وقلة حيلتي وإنقطاع رجائي إلى منه وإليه أن يريني الحق ويسلطه على قلبي حباً أو كرهاً كون درجة عنادي وإصراري على الشيء تفوق قدرة وأحتمال الآخرين. وهنا كانت المفاجأة... حيث بدأت أجد مع كل طرح أطرحه دليلاً إما فكرياً وإما قرآنياً وإما علمياً يزيد من مصداقية الإمام الصادق الأمين في قلبي؛ وبالرغم من وجود الإجابة على 90% من تلك التساؤلات في بيانات الإمام الكريم التي لم أكن مطلعاً عليها بعد، إلا أن الحبيب الرحمن الرحيم العليم الكريم كان يوجه بصري نحو آيات قرآنية عظيمة يستنير بها عقلي ويستشف تأويلها قلبي قبل أن أجدها مفصلة في تلك البيانات تفصيلا؛ ثم بمرور عام على ذلك، لم يكن أمامي إلا أن أذعن وأسلم للحق الذي جاء به الصادق الصدوق المصدَّق الناصرُ لمُحَمَّدٍ رسول الله عليهم أفضل الصلاة والسلام، الإمام المهدي الحاضر "ناصر محمد اليماني".

ما أريد أن أستخلصه لكم من تجربتي وتجارب الأحبة الأنصار الأخيار ثلاث نقاط:
1- إبحث بكل إصرار وإخلاص ومحبة عن الحق وكن من الصابرين، وكن على يقين بأنّ لك حقاً على الله أن يهديك.
2- لا تنكر الحق على من تطلب عنده العلم، ولا تزكي علمك على علمه إلا بعد الإلمام بما عنده وإمتلاك الحجة الدامغة الحاسمة على إصابتك وإخفاقه.
3- ألتزم آداب الحوار والسلوك في جدالك إثباتاً لحسن نيتك وإستجداءً لرحمة وهداية وتوفيق خالقك، ولا تضع نفسك في موضعِ شبهةٍ بأقوالٍ وأفعالٍ لطالما عُرف بها كل محروم من رحمة الله.
4- لكم في رسل الله وصحابتهم وقصص القرآن أُسوَة حسنة، وصفات الله خيرُ نورٍ في الحياة.

أرجو أن تكون قد وصلت رسالتي ورسالة أحبتي الذين، شهادةً لله، لطالما وجدتُ نورهم يسعى في ثنايا كلماتهم. زادكم الله محبةً وقرباً ورضاً وطمأنينة وأدام عليكم رحمته ونعمه ظاهرة وباطنة.

أكرر رسالتي للإمام المهدي الكريم العزيز الغالي الناصرُ لرسولٍ كريمٍ من الله الكريم: أنا مُحَكّمك فيما صدر مني بحقك من الفاظ في الغيب قبل ان يَمُنّ الله عليّ بالهداية، ولك السمع والطاعة والله على ما أقول شهيد ووكيل.

[عمار حسن]

أخي الحبيب والمكرم تشابهت قصص هدايتنا والهدف واحد ونسأل الله الثبات على الحق والاجتهاد بشد أزر الامام بكل ما اؤتينا من قوة من نشر البيان والتزود من الحق الذي يزهق الباطل ونجعل نور الله حاضرا في قلوبنا مابقينا وان نصر على هدفنا الاغلى والاسمى الذي خلقنا الله من اجله وهو تحقيق النعيم الاعظم حتى نفوز الفوز العظيم ونتخذ رضوان الله وسيلة لتحقيق النعيم الاعظم من الجنة ومافيها حتى نلقى الله بقلب سليم خالي من الشرك .

وليستمر التنافس ياحبيبي في حب ربي وقربه ..