يشهد الله علينا ان رضوانه في نفسه خير عندنا من كنوز السماوات والارض ونه احب الينا من نفوسنا واولادنا وازواجنا والناس اجمعين واننا لن نرضى حتى يرضى سبحانه ما أعظمه وما اعظم نعيمه.
ورسالتي للجميع ان يتركو اطماع الدنيا وغيرها وان يعلموا ان التعصبات الحزبيه والطائفيه والمذهبيه وغيرها من الخزعبلات ماهما الا شرك بالله وهما الصنم العصري لعصورنا وحالهم كحال هبل واللات ويجب تركهم والعوده لربهم حتى يرضى في نفسه ويكرمهم بنعيم رضوانه وان لايرضو حتى يرضى حبيبهم الله رب السماوات والارض ومابينهما لاشريك لله.