[47682]7325-( بيانات الإمام في أحكام الوضوء والصلاة وميقاتها )[/47682]
[SHOWPOST]47682[/SHOWPOST]
عرض للطباعة
[47682]7325-( بيانات الإمام في أحكام الوضوء والصلاة وميقاتها )[/47682]
[SHOWPOST]47682[/SHOWPOST]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
حبيبي في الله ابو محمد
إذا أفهم من البيان السابق عدم مشروعية المسح على الخفين .هل هذا صحيح؟
وجزاك الله خير
وارجوك اشرح لي نواقض الوضوء في البيان لاني ما فهمت المقصد في ان الوضوء الواحد يصح لليوم الواحد؟
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي و حبيبي الصديق
حسب فهمي لبيان الامام يجب غسل الارجل الي الكعبين في الوضوء
وبالنسبة لنواقض الوضوء فمنها الجنابة عند مايكون الشخص مريض ولايستطيع الغسل او في سفر ولم يجد ماء و الغائط و الجماع ولم يجد ماء فيجب التيمم بدل الوضوء
وارجوا التصحيح ان اخطائت
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خير يا حبيبي ابو محمد ما قصرت في شيء
ووالله لو تعلم اني كلما خطر في بالي مسألة اني اجد ان الله عزوجل يسخر لها احدالانصار في المنتدى يطرحها بدون مااتكلم فيها
ومسألة الوضوء واحدة منها وانا ارجوامن الله ان يسخر لها الامام عليه وعليك وعلى كافةالانصار بالحق الصلاة والسلام ويفصلها لنا تفصيلا
إمامي
أفتني
في قراءة حفص والقراءتين المشهورتين في آية الوضوء؛ المسح هو الصحيح
والمسح معروف وغير الغسل؛ فلما المسح على الرأس غير المسح على القدمين كما قلت؟ لما لا نغسل ونفرك رأسنا أيضا؟
فهل إذا أمرنا الله أن نمسح أرجلنا(غسلا وفركا) لا نمسح رؤوسنا كالأرجل(غسلا وفركا)
وفي مذهب الشيعة؛ من شروط الوضوء طهارة أعضاء الوضوء قبل الغسل والمسح؛
ولا حول ولا قوة إلا بالله
وأسئلة:
غسل اليدين من الأصابع للمرفقين أما
هل للوجه حد والرأس حد والقدم حد في الوضوء؟
----
غير الروايات التي تبين أن الصحابة كانوا يغسلون غسلتين ويمسحون مسحتين.
أليس الـتـيمّم أن يُـمسَحَ ما كـان غـسلاً و يُـلْغى ما كـان مـسحاً؟
[QUOTE=فارس حسين;154781]إمامي[/QUOTE]
[COLOR=#000080][SIZE=5]بسم الله الرّحمن الرّحيم والصّلاة والسّلام على المرسلين وعلى عباد الله الصّالحين في الأوّلين والآخرين
يا أخي في دين الله الواحد الإسلام فارس حسين هل أنت تدخل الإسلام من الذّين أسلموا حديثا ؟
لعلنا نفيدك بتفسير معمّق ومفصّل[/SIZE][/COLOR]
لم أفهم السؤال
قال رسول الله صل الله عليه وسلم " التيمم ضربتان : ضربة للوجه ، وضربة لليدين إلى المرفقين